أشاعة:جوجل تطلق شبكة أجتماعية جديدة تحت اسم”Google circles” وجوجل تنفى
“مُحدث”أشاعة:جوجل تطلق شبكة أجتماعية جديدة تحت اسم”Google circles” وجوجل تنفى.
المصدر/عرب كرنش
لا شك أن جوجل فشلت فى كل محاولاتها السابقة فى عالم الشبكات الأجتماعية مثل جوجل بوز وجوجل ويف وغيرها وهذا يعطيها درساً كاملاً فى طرق نجاح الشبكات الأجتماعية و هذة المرة يبدو أن جوجل جدية فى الأمر هذة المرة وليس كما ذكرنا سابقاً عن نية جوجل أطلاق خدمة جوجل مى على الرغم من تأكيد مؤسس موقع كوارا.. ولم يحدث شىء! وذكر المصدر أن الطريقة التى تقوم عليها هذة الشبكة الأجتماعية الجديدة “أشبة بالدائرة بينك وبين أصدقائك ” عبارة عن أهتمامات متبادلة ومشتركة..تحديث:جوجل تنفى الخبر ولكن دعنا نتوقع أن تكون جوجل بصدد أصدار شبكة أجتماعية جديدة ولكن ليس الأن..
ولكن ما الذى تستطيع أن تقدمة جوجل حتى تستطيع التغلب على غيرها من الشبكات الأجتماعية مثل الفيس بوك والتويتر وغيرهم الكثيرون..,
أعتقد أن هناك سمة فرص متاحة لجوجل لكى تنهض فى عالم الشبكات الأجتماعية الا وهى:
1_توفير خاصية المجموعات التى يوفرها التويتر وهذا هو أكبر عيب فى الفيس بوك والنقص الذى يجعاه مكروها من الكثيرون بسبب الزحام الغير منظم للأخبار..مما يضيع الكثير من الوقت فى تصفح الموقع بمعنى أخر “ضياع الوقت الغير منظم”..
2_ضم الكثير من الخدمات التى تمتلكها جوجل والتى تساعد على التواصل الأجتماعى مثل جوجل للوثائق, خدمة “Aardvark” للسؤال والجواب وغيرها من الخدمات التى استحوذت عليها جوجل فى الأونة الأخيرة بحيث يصبح” الموقع الأجتماعى المتكامل” دون الحاجة للبحث عن الأخر وهذا ما تفعلة الفيس بوك الأن.
3_أعطاء الفرصة للمستخدم نحو المزيد من التطوير فى الحساب الخاص بة فهو مثل بيتة على عالم الويب “بيئة مفتوحة المصدر للتطوير من المستخدم العادى” مثلما قامت به جوجل فى خدمة التدوين التابعة لها “البلوجر” وخاصة”صناعة القوالب”..
4_مزيد من الأمان والخصوصية وتحذير جوجل نفسها للمستخدم مما تراة خطراً علية فتعاملة معاملة العميل المحبوب من قبل صاحب الخدمة وليس العميل المضطر للخدمة والذى لا يجد سواها لذلك هو رهن قيادتها..
5_أستقطاب أكبر المهتمين بالشبكات الأجتماعية والمطورين لها من خارج جوجل وتستحوذ عليهم لأن موظفى جوجل يجيدون التعامل مع الألة وليس البشر بمعنى أخر “ينقصهم الصفة الأجتماعية وفهم متطلبات الأخرين”..
6_توفير بيئة متطورة تجمع بين المحترفين فى عالم الويب جامعة بين “المجانية ,جودة المحتوى”..
7_حماية الحقوق وهذا أحد عيوب الفيس بوك حيث تكثر الصفحات ,المجموعات والحسابات الشخصية التى تحمل نفس المحتوى,مكررة ,ناسخة للمحتوى ناشرة التضليل الأعلامى وعالم من الفوضى..وهذا ما أدرك أهميتة التويتر وطبقة..
8_الحرية المنضبطة حين أبداء الأراء بكافة وسائلها عليها وهذا أحد عيوب الفيس بوك أيضاً وهو السبب الرئيسى الذى دفع “زهير” لأنشاء موقع “ملة فيس بوك”..
9_المصدر المفتوح وهذا يعتبر السبب الرئيسى لنجاح الكثير من تطبيقات الويب مما يسمح بتطوير الوقت وتحديثة دائماً..
10_الا ينقصها أى ميزة من مميزات الشبكات الأجتماعية الحالية..
هناك الكثير من الفرص المتاحة أمام جوجل
التعليقات على الموضوع